غلبتنى الاحزان وانا فى قلب الحدث
فغلبتنى دموعى وسط الاناس
ولما هممت بالقفز بالفرحه انتشلتنى قسوه الاهلاث
وسئلت نفسى قبل القوم لما الظلم ؟
ولم اجد جوابا
وحين سئلت القوم قالو
هذه هى الدنيا
قلت واين احساسى !!!.
ولملمت اشلاء ظلماتى .. وخلفت قصرى كأطلالى
وشكوت بعينى والسماء
فاذا اعاننى القوم بالصمت
اراهم يعينونى بحركات